على الرغم من النسبة المرتفعة للمصوتين بـ(نعم) والتي بلغت 63%، مقابل الـ37% الذين صوتو بـ(لا) على سؤال "هل تتوقع أن تتأثر أسعار النفط العالمية بعد الحظر الأوروبي الأميركي على إيران؟"، والذي طرحته مجلة "فوربس الشرق الأوسط" على موقعها الالكتروني في 8 يوليو / تموز، لم تتأثر الأسعار العالمية للنفط، بالرغم من مرور نصف شهر على سريان الحظر على الصادرات الإيرانية منه.
دعا الرئيس أوباما الكونغرس على تمديد قانون التخفيض الضريبي فيما شكك بعض الخبراء بجدواه بحجة أن ذلك لن يشجع على المستثمرين، وهو ما سنعكس على الحالة الاقتصادية للولايات المتحدة الأمريكية.
قدم الرئيس التنفيذي بوب دايموند لشركة باركليز استقالته، بفعل الضغوط الخارجية التي استهدفت البنك بعد فضيحة التلاعب بأسعار الليبور(أسعار الإقراض الداخلي بين البنوك).
بعد إعلان كل الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوربي، دخول الحظر على النفط الإيراني حيز التنفيذ، بذلك يكون الأول من يوليو/تموز 2012 هو اختبار الحقيقة بالنسبة لإيران وما ستكون عليه الأمور في القريب العاجل.